A REVIEW OF حوار مع النخبة

A Review Of حوار مع النخبة

A Review Of حوار مع النخبة

Blog Article



بدت الإصلاحات في الدول العربية بطيئة ومحدودة من حيث فاعليتها ولم تعكس في مجملها تطلعات وانتظارات الشعوب بقدر ما بدت وكأنها "إصلاحات" شكلية معدة للتسويق الخارجي؛ وتبين أنها كانت تتوخى خدمة مصالح النخب الحاكمة بالأساس

بينما نجد القواميس الفرنسية تتحدث في هذا الشأن عن أشخاص وجماعات تتيح لهم إمكانية امتلاك القوة أو التأثير؛ المشاركة في صياغة تاريخ جماعة معينة، عبر وسائل وسبل عديدة (اتخاذ القرارات؛ اقتراح الأفكار، إبداء المشاعر..).

.؛ مما أسهم بشكل كبير في خلق فجوة بين السلطة السياسية الحاكمة من جهة وما بين أفراد المجتمع من جهة أخرى، وفرض استمرار الأوضاع السياسية على حالها، الأمر أفقد هذه النخب ثقة الجماهير؛ وولد شعورا بالإحباط في أوساط الشعوب العربية، فيما فضلت نخب أخرى الانكفاء على نفسها والانزواء بعيدا.

حوار مع النخبة, من خلال هذا القسم، نقدم محتوى متميز يعرض قصص نجاح الشخصيات النخبوية في مجالات مختلفة، سواء كنت قائدًا في الأعمال، فنانًا مبدعًا، أو رائدًا في أي مجال.

You are using a browser that won't supported by Facebook, so we have redirected you to a simpler Edition to give you the most effective knowledge.

"كنّ بريئات وكان وحشاً": كيف أخطأ التاريخ في تصوير هنري الثامن؟

الأنفاق وفيلادلفي: ماذا نعرف عن أسباب وتداعيات التوتر بين مصر وإسرائيل بسبب الحدود مع غزة؟

أحمد منصور: موضوع شائك وقليل التناول لأن النخبة تظهر دائما وكأنها هي الطرف المجني عليه وتحاول بشكل دائم أن تنتقد دون أن يننتقدها أحد.

وقال إن: "القوات المسلحة قادرة على الدفاع عن حدود الوطن جيلاً بعد جيل".

وأكد أن "من مصلحة مصر وإسرائيل عدم بقاء حماس في محور فيلادلفي، ولكن مصر لا تستطيع أن تقول ذلك بصوت عال مثل ما تقوله إسرائيل" وفق تعبيره.

إن الإصلاح أو التغيير الذي لا يتأسس على قاعدة شعبية ويعكس رغباتها وأهدافها؛ يظل في آخر المطاف قاصرا وغير ذي جدوى. وتبرز الكثير من التجارب الدولية في هذه الصفحة الحديثة في كل من إسبانيا؛ البرتغال؛ اليونان؛ جنوب إفريقيا.

استهداف جمهور النخبة: جمهورنا يتكون من قادة الفكر، رجال الأعمال، المهنيين، والمثقفين الذين يبحثون عن محتوى عميق وموثوق.

– إنهيار المنظومة التعليمية بالكامل ، حيث لم تتخرج ولا دفعة واحدة من الجامعات طوال سنوات حكم تحالف الحرية والتغيير ..

Your browser isn’t supported any longer. Update it to have the very best YouTube encounter and our newest functions. Find out more

Report this page